حال المؤمن باليوم الاخر
طمأنينة المؤمن، وسكينة نفسه، وبعده عن القلق والقنوط والسخط، لعلمه بأنّ الآخرة هي دار الجزاء.وان عمله فى الخير والطاعات لن يذهب دون مقابل بل جزاءه الجنة
اما حال المكذب بيوم الاخرة
يكون حاله الشيطان الذى يتخبط طرقاته
وجوه مسودة وقلق ورهبة وخوف ولا يوجد راحة ولا طمئنينة ولا سكينة
هل تعلم؟ نحن في منصة اسأل المنهاج نجيب على اسئلة الطلاب من جميع الدول العربية، كل ما عليك فعله هو طرح سؤالك من خلال الزر في الأعلى ويمكنك العودة الينا مرة اخرى من خلال البحث في جوجل عن "اسأل المنهاج"، لا تقم بنقل المحتوى دون ذكر المصدر جميع الحقوق محفوظة لمنصة اسال المنهاج